قصة ع السريع



"" كان هذا الطائر يعبر من الشمال الى الجنوب عله يجد الدفء لكن اثناء عبوره وجها الرياح العاتية والبرودة الشديدة والتى اضعفته واوهنت من قوته الى اقصى درجة فتجمدت اطرافها
فسقط من السماء الى اسفل فشاهد الطائر بقرة كانت تتغذى على الاعشاب فاتجاهات الى الطائر المجمد



وتغوطات عليه ما جعله بعد برهة من الوقت يشعر بالحرارة ويبداء فى تحريك جناحيها الصغيران

فشاهده هذا القط القابع على قارعة المكان فاتجاه اليها وازل عنه بقايا التغوط والتهمه ""



فلسفة القصة

انه ليس كل من تغوط عليك يكرهك او يريد بيك سوء وليس كل من يساعدك ويزل عنك همومك يريد بيك خير


السبت، 16 يناير 2010

3 Comments:

؟ said...

اخيييييييييييرررررررررررررا
تعبتنى وانا بستنه الجديد


كم من اللحظات التى نجد من يريد مساعدتنا
اللهم صبرنا على بلونا وفرج عن همومنا فانك انت المعين
تحياتى لك

؟ said...

وكمان اول تعليق
بجد كتيييييييير كتير عليا انا بجد مبسوطة

يوميات الحارة said...

kalam-wel-salam...
اولا ضحكتينى جدا وكانها معاركة حربية علشان تشوفى توبك جديد اسف والله مش تعمد فى التاخير بقد ماهو ارهاق وتعب وانشغال
معاكى انه فى اوقات بنحتاج اللى يساعدنا لكن المفروض الاقرب للمساعدة دى نفسنا بمعنى نرجع حسباتنا على طول الطريق علشان نقيم نفسنا ومنحتاجش لحد حتى لو اقرب حد لينا القصة لما بنفرضها ونطبقها على ارض الواقع هنلاقيها منتشرة فى كل حاجة حوالين وفعلا مش كل اللى يقسو علينا كرهنا ولا كل اللى بيساعدنا بيحبنا او عاوز لينا الخير
.
ربنا يتقبل منك الدعاء ويجعله فى ميزانك ويجعلنا من الاجابة به نصيب ان شاء الله يارب .
.
ههههههههههه طيب ايدك على تبوك جديد عنك تمن الانبساط دا بقى والله شكرا جدا جدا على متابعتك واحساسك دا
تحياتى لك وربنا يوافقلك كل خير